فطرة الله والهاله الزرقاء
نور الله
مشاكل وهموم الدنيا (العقل الظاهر)
مشاكل وهموم الدنيا + ارتكاب الذنوب كعامل مساعد تحول
فطرة الله = العقل الباطن = الضمير= التوازن= النفس المطمئنه = السعادة الدائمية (في الحياة)
الى:
حزن + قلق + توتر نفسي + مرض + الخ (من مشاكل هذا العصر)
ويخرج نور الله من الجسد
وحسب المعادله التاليه
عدم ارتكاب الذنوب او الاستغفار بفعل الخير والصلاة والزياره والحج والعمره الى بيت الله الحرام
قال تعالى:
وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ
يؤدي الى دخول نور الله مرة اخرى (او عودته بالاحرى) الى الجسد وحسب المعادله التاليه:
فيرجع الجسد الى حالة الاستقرار وهي:
فطرة الله = العقل الباطن = الضمير= التوازن= النفس المطمئنه = السعادة الدائمية (في الحياة)
مع جائزه وهديه من الله سبحانه وتعالى وهي
الهاله الزرقاء
ومقدار الهاله الزرقاء قد يصل الى ما لانهايه
النفس المطمئنه = السعادة الدائمية (في الحياة) + الهالة الزرقاء تعتمد على مدى اخلاص العبد في تقوى الله ومقدار العمل الصالح اما دوامها وبقائها فيعتمد على المحافظه عليها بعدم ارتكاب الذنوب وللمعلومات ذنب بسيط كالنظر الى أمرأة غير محجبه بشهوه يذهبها فورا ولذلك فعلى من يمتلك الهالة الزرقاء ان لا ينظر الى النساء مطلقا بل ان احد اهل العرفان كان يضع قطعة قماش على عينيه (عصابه) وكانه اعمى ليحافط على هالته الزرقاء.
11 شعبان 1434هـ
سيد سرمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق