الخميس، 27 نوفمبر 2014

المراة هي من تزني؟! وهي من يسمح للرجل باتخاذها كزوجه ثانيه؟!


المراة هي من تزني؟! وهي من يسمح للرجل باتخاذها كزوجه ثانيه؟!

فطرة المرأة لانها متكلمه وتتعلم من الحديث ان تعجب بالرجل عن طريق كلامه ؟!

فطرة الرجل لانه جسم وعضلات ان يعجب بجسد المرأة ؟!

الجمال (الحلو) سواءا اكانت جميلة بالنسبه للمرأة أو وسيم بالنسبه للرجل صفة مشتركه فلا يأخذ بها ؟!

طبعا في هذا الزمان الذي استرجلت فيه بعض النساء وتخنث فيه بعض الرجال اصبحت الخطوط غريبه ومتقاربه ؟!

الا انني اتكلم عن الفطرة الاصليه ؟! ومنه فإذا انجذبت المرأة الى حديثك أكثر من جسدك فطبعها الانثوي طاغي ؟!

أما إذا انجذبت المرأة الى جسدك أكثر من حديثك فطبعها المسترجل هو الطاغي؟!

مرة أخرى نكرر بأن المرأة تحب كل شيئ جميل (حلو) ومنه وسامة الرجل ؟! الا أن الرجل يحب ايضا الجميله فلا تفاضل او تطبع هنا.

هسه نجي مفتاح المضاجعه الجسديه هو بيد المرأة وليس الرجل ؟! ومنه هنالك مثل امريكي يصور الحاله بصورة دقيقه:

المرأة تستطيع ان تضاجع من تريد ومن تشاء من الرجال ؟! الا أن الرجل لا يستطيع ان يضاجع من يريد ومن يشاء من النساء بل يضاجع فقط النساء اللاتي يسمحن له (أكرر يسمحن له) بمضاجعتهن ؟! أعتقد جدا واضحه ولا تحبس الشمس بغربال.

هذا يعني ان الزنا بيد المرأة وليس الرجل ؟! فهي من يوافق أو يرفض الزنا ؟! وكما ترفض او توافق على الزواج ؟! ومنه فالاغتصاب حاله اخرى يكون الرجل فيها هو المسؤول عن الزنا.

زين هسه نجي لان النساء منمقات في الكلام وهو اختصاصهن الأول والأخير والاساسي؟! تقول النساء:

 تزوج فلان (الرجل) على فلانه المرأة (زوجته) ؟!

ولعمري ومما تقدم فلم يتزوج الرجل على زوجته (امراته) بل إن امرأة ثانيه سمحت للرجل بأن يكون له 2 زوجتين بالقبول من الزواج منه أو امرأة ثالثه سمحت للرجل بأن يكون له 3 زوجات بالقبول من الزواج منه أو أمرأة رابعه سمحت للرجل ان يكون له 4 زوجات بالقبول من الزواج منه ؟! وهلم جره.


مخلص الموضوع عندما يأتي الموضوع للجسد فإن كل شيئ (أكرر كل شيئ) بيد المرأة ؟!.


ولله في خلقه شؤون.

مقالاتي عن المرأة ليس انتقاص بها لا سامح الله فهي الأم والأخت والأبنه والزوجه والحبيبه ولكن اعطاء معلومات مفيده عنها يجنبنا الوقوع في الخطأ في التعامل معها بل للمساعدة في اسعادها ليسعد البيت والعائله كلها بسعادتها ولذا اقتضى التنويه.

 

27-11-2014م

مع تحيات المهندس سرمد عقراوي

 

ليست هناك تعليقات: