خواطر: يجب ان لا نكون
طرف في النزاع الامريكي – الايراني ؟!
وخير الكلام ما قَلَ وَ دَل.
01-09-2018م
رأي الشخصي من خبرتي في هذه الدنيا وباعتقادي
هذا ما يجب ان يكون عليه الموقف الرسمي العراقي ؟!
بان من مصلحة العراق والعراقيين بان لا نكون
طرف في النزاع الامريكي – الايراني ؟!
امريكا تقول: ايران و(النظام السوري) اسسوا
داعش ؟!
وايران تقول: امريكا اسست داعش ؟!
احنا العراقييون مجبورين نحارب داعش بغض النظر عن من اسس داعش الفواحش.
وايران تقول: امريكا اسست داعش ؟!
احنا العراقييون مجبورين نحارب داعش بغض النظر عن من اسس داعش الفواحش.
واحنا العراقييون لن نطبق بنود اي حصار ؟! لا
على ايران ولا على غير ايران بسبب تجربتنا القاسية مع الحصار.
كلا ... كلا ... للمحور الايراني ؟!
كلا ... كلا ...
للمحور الامريكي؟!
كلا ... كلا ... للمحور الايراني ؟!
نقول للايرانيين:
نحن العراقييون نحارب داعش نيابة عن العالم وهذا ما يقال او المعلن بأن امريكا تؤيده اي في مصلحة امريكا (اقول وأكرر بأن هذا هو المُعلَن) فمساعدة امريكا للحكومة العراقية وللشعب العراقي في هذا المجال ليس عمالة لا من قبل الحكومة العراقية ولا من قبل الشعب العراقي لـ امريكا.
نحن العراقييون نحارب داعش نيابة عن العالم وهذا ما يقال او المعلن بأن امريكا تؤيده اي في مصلحة امريكا (اقول وأكرر بأن هذا هو المُعلَن) فمساعدة امريكا للحكومة العراقية وللشعب العراقي في هذا المجال ليس عمالة لا من قبل الحكومة العراقية ولا من قبل الشعب العراقي لـ امريكا.
ونقول لامريكا:
نحن شعب عانينا من الحصار ما يكفي بحيث لن (أكرر لن) نطبق حصار على اي دولة من دول العام ومن ضمنها ايران لان الحصار عَلَمَ الشعب العراقي بان الحصار يضر بالشعب فقط وليس بالحكومة او المتنفذين , فرفض الحكومة العراقية والشعب العراقي تطبيق حصار على ايران ليس عمالة لا من قبل الحكومة العراقية ولا من قبل الشعب العراقي لـ ايران.
نحن شعب عانينا من الحصار ما يكفي بحيث لن (أكرر لن) نطبق حصار على اي دولة من دول العام ومن ضمنها ايران لان الحصار عَلَمَ الشعب العراقي بان الحصار يضر بالشعب فقط وليس بالحكومة او المتنفذين , فرفض الحكومة العراقية والشعب العراقي تطبيق حصار على ايران ليس عمالة لا من قبل الحكومة العراقية ولا من قبل الشعب العراقي لـ ايران.
ورد عن الامام علي ع انه قال: كُنْ فِي اَلْفِتْنَةِ
كَـ ابْنِ اَللَّبُونِ لاَ ظَهْرٌ فَيُرْكَبَ وَ لاَ ضَرْعٌ فَيُحْلَب.
مع تحيات المهندس سرمد عقراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق