الأحد، 27 نوفمبر 2016

علوم عسكرية: تكتيك داعش - نقطة الضعف , المفاجئة , تفجير انتحاري , الاختراق ؟!


علوم عسكرية: تكتيك داعش - نقطة الضعف , المفاجئة , تفجير انتحاري , الاختراق ؟!

تكتيك: خطة عسكرية قصيرة المدى (معركة واحدة) , الاستتراتيجية: خطة عسكرية طويلة المدى (عدة معارك او الحرب باكملها), الاختراق: دراسة ساحة المعركة في البحث عن نقطة ضعف ليتم منها اختراق خطوط العدو الدفاعية , المفاجئة: عنصر المفاجئة من أهم عوامل نجاح اغلب العمليات العسكرية وهو جزء من التكتيك والاستتراتيجيه الامريكية.

نقطة ضعف الجيش العراقي: العسكرييون من زمن هدام زمايل خطط عسكرية سوڤيتيه روسية أكل عليها الدهر ومو بس شرب بل بال (من البول) ايضا ... فخفخة ونفخ كاذب على خطى سيدهم القائد الضرورة ... بوابات المعسكر كبيرة (يسموها بالعراقي= باب النظام) وفي باب محيط المعسكر الفعلي (أكرر الفعلي) يحرسها 50 جندي .... هههههههههههههه أحسن نقطة ضعف بالعالم وصيد ثمين وقبل ان أكمل أما ضباط الدمج (بس دربوهم على الاستعراض العسكري ؟! بالعراقي نسميه يس يم , نكب سلاح , قدم اسلاح) كل زمال بالمعارضة كان يتسكع في بارات اورݒا الغربية (وبقدرة قادر تاب واصبح متدين) سووه ضابط دمج ؟! المهم

باب النظام (بوابات اغلب المعسكرات العراقية) يحرسها 50 جندي وباقي القطعات العسكرية داخل المعسكر لا يوجد بينها لا تنسيق ولا حتى اتصال (اصلا العركات بيناتهم لا ما لها لا أول ولا تالي ؟! على الكهرباء وعلى المولدات وعلى الكاز وعلى البنايات الخ) والجنود والضباط ماخذين راحتهم عل اساس هم داخل المعسكر ؟! تنفجر عربة (سيارة , شاحنة , تنكر , دراجة , الخ) مفخخه فتقتل وتجرح اعلب جنود مراتب وضباط باب النظام يدخل 50 – 100 ارهابي على الجنود والمراتب والضباط داخل المعسكر حيث يلعب عنصر المفاجئة دور فيقتلون وياسرون اغلب من كان في المعسكر وتتم السيطرة الكاملة على المعسكر ...

المعسكر يا اغبياء هدام ويا زمايل الدمج لازم بيه على الأقل (أكرر على الأقل) محيطين حراسة يبعد احدهما عن الأخر مسافة 300 متر وهو مدى التاثير(القتل) لانفجار اي عربة (سيارة , شاحنة , تنكر , دراجة , الخ) مفخخه ومنه سياج امني او ساتر ترابي (خارجي) يحرسه عدد من الجنود كل 100 متر حول المعسكر وبوابه النظام (الخارجية) فيها  مثلا ضابط و2 جندي للتفتيش عن المفخخات ومن ثم المحيط الامني الثاني (داخلي) نفس الشيى ويابه ميخالف خلي تكون بوابات الكشخة من زمن هدام .... وعلى الطريق ما بين البوابتين (الخارجية والداخلية) حواجز كونكريتيه بحيث يجب على العربة (سيارة , شاحنة , تنكر , دراجة , الخ) ان تدور يمين ويسار (زكزاك) مرات عديده حتى لا يستطيع الدواعش تفجير العربة (سيارة , شاحنة , تنكر , دراجة , الخ) الاولى على البوابة الخارجية ومن ثم تتبعها عربة (سيارة , شاحنة , تنكر , دراجة , الخ) ثانية على البوابة الداخلية (اذا كان الطريق ما بين البوابتين بدون حواجز) ومنه وبسبب الحواجز فإن جنود ومراتب البوابة الثانية (الداخلية) سيكونون قد انتبهوا الى الانفجار الأول وبهذا سوف ينتهي عنصر المفاجئة ؟! ويفشل الهجوم ...

بوابات النظام الرئيسيه (الداخليه) يجب ان يكون فيها على الأقل 2 برج كونكريتي يشرف على الطريق ما بين البوابة الخارجية والبوابة الداخلية (البرج الاول) فيه 2 جنود يتناوبون على مدفع رشاش من عيار 50 ملم ( مو واحد ورايح يتغدى لو يقضي حاجة فتنتبه له داعش ويصير (نقطة ضعف) تستغلها داعش – يعني لو كان جندي واحد راح تستطلع داعش المعسكر وتعرف بانه كل يوم ساعة 12 مثلا ينزل حتى يجيب غدا (اكل) , لو رايح يشتري باكيت جيكاير من الحانوت فتهاجم المعسكر في ذلك الوقت فلا تكون هنالك تغطية على الطريق ما بين البوابتين الخارجية والداخليه) والبرج الثاني يجب ان يكون فيه 2 جنود (نفس اسباب ليس جندي واحد في البرج الأول) مع صواريخ مضادة للدروع ؟! القوات المسلحة الاماراتية اختارت صواريخ كورنيت المضادة للدروع الروسية لسبب بسيط وهو بانها ارخص من صواريخ ميلان المضادة للدروع الفرنسية فقط لا غير؟!.

من تشوف داعش هذا الترتيب في بوابات النظام في معسكرات الجيش العراقي سينتهي دور تفجيرالعربات المفخخة على بوابات النظام في معسكرات الجيش العراقي لانها لن تقتل الا ضابط و 2 جنود ؟! (كما ذكرت سابقا) كما سينتهي تكتيك داعش في استعمال عربة (سيارة , شاحنة , تنكر , دراجة , الخ) في اقتحام معسكرات الجيش العراقي ... لازم يلكولهم نقطة ضعف غير هذه لان المهندس سرمد عقراوي اكتشفها بنفسه وفضحهم .... بس يا ريت الحكومة تسمع ومو اذن من طين واذن من عجين ... هاي مسؤولية وانا بلغت  ... اللهم اشهد اني بلغت ...    

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

اللهم اشهد اني بلغت .....

12-12-2012م

مع تحيات المهندس سرمد عقراوي

ليست هناك تعليقات: